كتب رجل الأعمال إبراهيم الصقر على صفحته :
انهار القناع، وتكشّف زيف الجمهورية الإسلامية في ايران التي لطالما تغنّت بشعارات التحرير، بينما كانت تنسج خيوط الهيمنة على أوطان الآخرين. إيران التي أنفقت المليارات على أذرعها العسكرية من الحوثي إلى الحشد، ومن “حZب اللا ” إلى ميليشيات سوريا، باتت اليوم عاجزة عن حماية حدودها، تحت وابل الغارات، والانهيار الاقتصادي، والنقمة الشعبية المتصاعدة في الداخل.لبنان، أحد أكثر ضحايا هذا المشروع الظلامي، لا يزال يرزح تحت سطوة سلاح غير شرعي صادر القرار السيادي، وقيّد مؤسسات الدولة، وحوّل الوطن إلى رهينة لصراع لا يشبهه.المجتمع الدولي لا يرحم من يعبث بأمن المنطقة، والرسائل الجوية باتت يومية. وقد حان الوقت لتخرج الدولة اللبنانية من غيبوبتها، وتفرض سلطتها على كامل أراضيها، وتستعيد القرار المخطوف.شمس السيادة لا تغرب. ولبنان لا يُحكم بمنطق الجبهات، بل بمنطق الدولة…ابراهيم الصقر#شمس_السيادة_اللبنانية
