ما بين الكتائب والقوات لا تمحوه تحالفات ولا تسويات في الغرف المقفلة”.

كتب الكتائبي السيـد ابراهيم زلاقط المعروف ,بإسم بوب زلاقط عبر حسابه على فايسبوك:

نعم اليوم أصبحت على قناعة انه يجب أن يكون لزحلة رئيس جديد للبلدية من الشعب و للشعب وليس عليهم بفوقيته و عجرفيته ، فما رأيته ليس سوى مسرحية تحت عنوان (زواج بالإكراه) يمكن معرفة ذلك عبر الوجوه العابسة الحاضرة.

اختصار سريع ليس كل الكتائبيين راضين عن هذا التحالف المصطنع من اعلى المسؤولين في زحلة الى اصغرهم ، فهم لم ينسوا صليب الميدان و نصب الشهداء و و و و ووو

للحديث تتمة

“الموقع غير مسؤول عن محتوى الخبر المنشور، حيث يتم نشره لأغراض إعلامية فقط.”